اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم وبارك علي محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميدٌ مجيد



Sunday, September 2, 2007

اتحركوا بقي المرة دي .....دا الرسول يا بشر

قريت الخبر ده في العربيه نت فور دمي واثار اعصابي
يا جماعه اتحركوا بقي
هم قلقلنين من رد فعلنا واحنا اصلا ما بتتهزلناش شعرة
اروهم من انفسكم ما يهزهم ويخوفهم من المسلمين عشان يعملولنا حساب بعد كده ويخاف يكرروا الحكايه دي تاني
الخبر للاسف


الاساءة تانيه للرسول صلي الله عليه وسلم



بابي انت وامي يا رسول الله اعذرني ما فيش في ايدي انا كبنت ومواطنه ما تقدرش تتصرف من غير السلطه اللي في البلد ما فيش غير المقاطعه وكتابه بوستات وتعليقات ودعاء عليهم يا يهديهم يا يهدهم
وللا حنفضل صم بكم عمي كده علطول ياريت حد يتحرك بتعليق بكتابه بوست مؤثر بكتابه لمسئول
اعملوا حاجه يا بشر
اليكم الخبر بنصه

صحيفة تحذر من تفاقم الوضع والخروج عن السيطرة
قلق بالسويد من نشوب أزمة بسبب رسم كاريكاتور مسيء للرسول

يسود قلق متزايد في السويد إزاء الجدل القائم في الدول الاسلامية وفي السويد نفسها حول نشر رسم كاريكاتوري يسيء للنبي محمد (صلي الله عليه وسلم) في صحيفة سويدية, أعاد الى الاذهان الأزمة التي نشبت عام 2005 إثر نشر رسوم مشابهة في صحيفة دنماركية.وكانت الصحيفة السويدية نشرت الكاريكاتور مصحوبا بمقالة حول الرقابة الذاتية وحرية التعبير والمعتقد.

وتعقب هذه القضية بسنتين ازمة رسوم النبي محمد صلي الله عليه وسلم التي نشرت في سبتمبر/ ايلول 2005 في صحيفة "يلاندس بوستن" الدنماركية واثارت موجة احتجاجات وتظاهرات عنيفة عمت العالم الاسلامي طوال شهري يناير/ كانون الثاني وفبراير/ شباط 2006 وتسببت بمقاطعة المنتجات الدنماركية, وتم احراق اعلام دنماركية ومهاجمة بعثات دبلوماسية ونهبها.

ولخصت صحيفة "داغنس نيهيتر" السويدية النافذة في افتتاحيتها السبت 1-9-2007 الوضع الحساس الذي تواجهه السويد حاليا بأنه يترتب عليها في آن الدفاع عن مبادئها وابداء انفتاح على الحوار. وذكرت الافتتاحية ان المسلمين الذين احسوا بالاساءة لن ينالوا الاعتذارات التي يطالبون بها.

وحذرت صحيفة "سفنسكا داغبلاديت" السويدية السبت من ان الوضع "يهدد الآن بالتفاقم والخروج عن سيطرة السويد", غير ان البعض اعتبر ان الوضع الحالي يختلف عن الوضع الذي واجهته الدنمارك قبل نحو سنتين, فالسويد معروفة على خلاف جارتها بانها ارض استقبال للاجئين والمهاجرين وهي القبلة الاولى في اوروبا لطالبي اللجوء العراقيين الذين يشكلون ثاني أكبر جالية اجنبية فيها,
ولم تشهد العلاقة بين السلطات والطائفة الاسلامية المتزايدة حتى الان أية خلافات خطيرة. وتكلم رئيس الوزراء السويدي للمرة الاولى الجمعة معلنا موقفا في هذه القضية,
وشدد على أهمية أن تكون السويد بلدا يمكن فيه للمسلمين والمسيحيين ان يتعايشوا في اجواء من الاحترام المتبادل, مدافعا في الوقت نفسه عن "حرية التعبير التي ينص عليها الدستور".
وأضاف متحدثا لوكالة الانباء السويدية "هذا يعني اننا لا نتخذ قرارا سياسيا بشأن ما تنشره الصحف السويدية".وكان حوالى 200 مسلم تظاهروا بهدوء الجمعة في مدينة اوريبرو غرب ستوكهولم حيث تصدر صحيفة "نيريكيس اليهندا".
والتقى اولف يوهانسون رئيس تحرير الصحيفة التي لم تكن الوحيدة التي نشرت الرسم, أحد المشرفين على التظاهرة بدون ان يقدم له اعتذارات, مكتفيا بالتعبير عن "اسفه الكبير لكون العديدين احسوا بالاساءة" واكد "لم يكن هذا هدفي".
كما لا يعتزم رسام الكاريكاتور الذي اثار القضية لارس فيلكس الاعتذار وقال متحدثا لوكالة "ريتساو" الدنماركية انه "ينبغي ان يكون في الامكان انتقاد الدين, لكنني لست معارضا للاسلام" مشيرا الى انه رسم ايضا "خنزيرة يهودية".
ويشار أن باكستان ومنظمة المؤتمر الاسلامي نددت بشدة هذا الاسبوع بنشر الرسم الكاريكاتوري في صحيفة "نيريكيس اليهندا", واستنكر رجال دين افغان هذا "الاستفزاز" في مقالة نشرتها صحيفة كابول تايمز السبت. واحرق مسلمون في باكستان الجمعة العلم السويدي ودمية تمثل رئيس الوزراء فريدريك راينفلد.

لا تكن الشاة اعقل منك

قال الحسن البصري


لا تكن شاة الراعي أعقل منك....!! تزجرها الصيحة وتطردها الإشارة.....
وأنت كم زجرتك آيات الله...
من النار تخوفك فلا تخاف...
وإلي الجنة تدعوك وكأن المخاطب غيرك....
ومن الله تحذرك فتتعرض لغضبه.....
يا أخي ...
الغنم وهي التي لا عقل لها تحذر من ذئب
يفترسها فينهي حياتها
أما علمت يا معدوداً في أولي الألباب
أن الشيطان هو ذئب الإنسان....
أما تخشي أن يفترس الشيطان إيمانك ويميت قلبك فتدخل النار مع الداخلين.....
يا أخي....
الغنم تطيع راعيها لعلمها أنه يقودها إلي مرعي خصيب أو يزجرها عن وادٍ سحيق...
وأنت....!!
ألا تطيع ربك وهو إلي مراعي الجنة يدعوك
وعن أودية النار يزجر
ك

{والله يدعو إلى الجنة والمغفرة بإذنه} (البقرة:221).